عن شركة مواسم الثمار
تأسست شركة مواسم الثمار في عام 2020 بدافع الإرتقاء بقطاع التمور و للمساهمة بدورها في رؤية 2030 والذي ينُص على أن تكون المملكة أكبر مُصدر للتمور حول العالم، وتعمل الشركة في إدارة وتشغيل مجموعة من العلامات التجارية والتي تُقدم منتجات وخدمات متعددة ومتنوعة في قطاع التمور وبما يتوافق مع أعلى معايير الجودة والسلامة، وتهدف الشركة بأن تكون المُحفزة والمُبتكرة التي تحقق الاستدامة والتطور في هذا القطاع وأن تتصدر قائمة أفضل الشركات الخدمية في قطاع التمور على مستوى المملكة.
رؤيتنا
تحقيق الريادة والتكامل في منظومة إنتاج التمور وتسويقها في المملكة، للمساهمة في تعزيز نمو سوق التمور محلياً وعالمياً.
مُهمتنا
التميز في تقديم خدمات لوجستية وتسويقية في قطاع التمور بالتركيز على التطوير والابتكار في المنتجات والاستدامة في العلاقة مع منتجي التمور.
ما يميزنا:
- نلتزم بالمعايير العالمية والمحلية الصادرة من الجهات ذات العلاقة في تصنيف المزارعين ومنتجاتهم للتعاقد مع أفضل المزارعين والمصانع الرائدة والحائزة على شهادات الجودة العالمية.
- نُدير صناعة منتجات التمور بخبرة واسعة باتجاهات السوق ومعرفة بأحدث التقنيات المستخدمة والتطورات في التصميم والابتكار لتعزيز من جودة المنتجات وتميُزها في السوق.
- نُسهل الوصول للعميل من خلال تواجدنا الرقمي الفعّال وتوفير خدمات لوجستية وفنية موثوقة وسريعة.
- نُوفر مجموعة واسعة وشاملة من المنتجات والخدمات عبر منصاتنا الإلكترونية المتخصصة في قطاع التمور لتلبية احتياجات عملائنا المختلفة، ولخدمة مختلف القطاعات في المملكة.
- نعمل على خطط متنوعة للتوسع المحلي والعالمي، حيث بدأنا ببيع منتجاتنا على منصة أمازون السعودية ونسعى إلى الدخول للأسواق العالمية مثل علي بابا.
- نسعى لتأسيس علاقة وثيقة ومستدامة مع المزارعين لتسهيل عملية بيع وتسويق التمور بشكل فعّال واحترافي.
- نُقدم سرعة التجاوب و المشورة والدعم لعملائنا فيما يخص قطاع التمور.
نستثمر مع مزارعيّ التمور
تمنح شركة مواسم الثمار اهتمامًا خاصًا في مزارعي النخيل بصفتهم البذرة الأساسية لمنظومة صناعة وإنتاج التمور، حيث توفرّ لهم الموارد والمعرفة اللازمة والدعم اللوجستي والتسويقي للإزدهار والتوسع وزيادة انتاجيتهم واستدامة أعمالهم .
إرث نفخر به
تُعد النخلة تراثًا ثقافيًا واجتماعيًا عريقًا، ولمنتجات التمور دورًا اقتصاديًا وغذائيًا بارزًا لدى سكان المملكة، وتمثل البيئة المُناخية بالمملكة عاملاً مهمًا لتكون من الدول الرائدة في إنتاج التمور وزراعة النخيل، حيث تتفيأ ظلال المملكة أكثر من 28 مليون نخلة تنتج أكثر مــن مليون طـن من التمور بمختلف أنواعها، وتفرّدت المدينة بإنتاج تمور العجوة، التي تُعد أغلى أنواع التمور على مستوى العالم، وارتفعت بقيمتها الدينية و بكونها ضيافة الحرم المدني.
